الصراعات المعارضة حول العالم.. أزمات بلا حلول
الصراعات السياسية المسلحة في العالم ليست ظاهرة جديدة، ولكنها باتت أكثر ابتكارًا واستدامة مع الزمن، مما يجعل تحقيق السلام المستدام صعبًا. في الوقت الذي يتصدر فيه العدوان في فلسطين والصراع السوداني التاريخي، يبرز العديد من المشابهة حول العالم، والتي لم تعد بتصعيد دون حلول نهائية أو تسويقيات حقوقية.
الصراع في السودان
يعد صراع السودان أحد نماذج الصراعات التيارية حيث بدأ اتفاق السودانية في عام 2023 بعد التيار المتنافس بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، ما أدى إلى الأزمة الإنسانية الكارثية، حيث نزح ملايين من بعد، وانتشرت المجاعات والأوبئة. رغم جهود الوساطة البرتقالية الجديدة، لا يزال الصراع دون بوادر حل شامل.
وأسفرت عن مقتل أكثر من 9.000 شخص وتشريد حوالي 5.4 مليون لاجئ منهم 1.2 مليون لاجئ عبروا إلى دول مجاورة.
وحققت تخفيضات اقتصادية ما بين 800 مليار إلى تريليون دولار، مع ما يقرب من 80% من البنية التحتية الصناعية للبلاد
ويواجه أكثر من 60% من السكان أضرارًا حادة في الخدمات الأساسية مثل المياه والكهرباء.
الإسرائيلي وفلسطين
يبرز الصراع بين إسرائيل وفلسطين كأحد أقدم التيارات في العالم، ويعود إلى القرن العشرين. يتم حور حول قضايا اللاجئين، اللاجئين، والسيادة، ويشهدون من التصعيد المستمر رغم وجود السلام العديدة التي لم تصل إلى حل دائم.
وكتبت الصحة في غزة وتقارير الأمم المتحدة، وتعد من 43.000 فلسطيني منذ بدء التصعيد العسكري للسيدات في أكتوبر 2023 وحتى أواخر عام 2024. تمثل المدنية، بمن فيهم الأطفال، نسبة كبيرة من بعدهم. يستفيد أكثر من 102.000 شخص من حيث – القصف الجوي والبري استهدفت إسرائيل أحياء سكنية مكتظة، مما أدى إلى عدم الحصول على إذن والجرحى.
وتمرت منشآت حيوية، بما في ذلك المستشفيات والمدارس للمياه والكهرباء.
كما نزح حوالي 1.9 مليون شخص داخل غزة نتيجة للجماهير، مع ظروف معيشية قاسية في وقد فرض خان حصار على وسائل الإعلام، مما يؤدي إلى حدود في الطعام والدواء والوقود، واتفاقهم على المواقف الإنسانية ولها حرية في تدهور سريع في جميع جوانب الحياة في غزة، معتقدين الإنسانية واتفاقهم على الاحتياجات الأساسية.
الحرب في اليمن
منذ عام 2015، شهدت اليمن حرباً مستمرة بين الجيش اليمني ومليشيات الحوثيين الذين غرقوا في الأزمة الإنسانية في العالم، حيث ظل متحدون، وسط غياب أي اتفاقية شاملة على الأفق.
الحرب في أوكرانيا
وبما أنها حديثة تعود إلى عام 2014، شهدت الصراع تصعيدًا خطيرًا في 2022 بعد الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا. استمرت الصراعات في حفل الزفاف الخاص بالبيانات الشخصية دون أفق حل سياسي قريب.
جمهورية الكونغو الديمقراطية
هذا يختلف من بين الأكبر مخاطرًا في عدة، إذ تتصارع المجموعات المسلحة الطبيعية على الموارد، في ظل غياب حكم مركزي قوي. توفيت لسقوط الملايين من قتلى ونازحين.
وشهد مؤتمر الشرق الأوسط بين القادة المسلحين، حيث نزح أكثر من 6 ملايين شخص داخليًا. أصبحت هذه واحدة أكبر أزمات الهجرة العالمية
أرقام الصومال
ويشهد الصومال صراعًا طويل الأمد مع حركة الشباب، التي تُصنَّف كجماعة إرهابية. فالحملة العسكرية الفعالة ضد تكبّدت كبيرة، ولكنها لا تزال قادرة على تنفيذ هجمات واسعة النطاق، مما يفاقم الوضع الواضح في جميع أنحاء العالم.
كما ان الحكومة الصومالية، بالتعاون مع شركاء ايرلنديين وإقليميين عسكريين، عززت العمليات في وسط الإرهابيين. مع ذلك، وبالتالي فإن العقوبات الأمنية يعوق أن يحدث سلام شامل.
وتشير التقارير إلى أن السنوات الأخيرة شهدت الآلاف بسبب الصراع والهجمات. مع ذلك، لا توجد إحصائيات دقيقة محدثة لعام 2024، ولكن تم تسجيل الحضور بحضور الجميع، بما في ذلك في ذلك منطقة عيل الطيران.
ميانمار: الجيش والمقاومة
منذ انقلاب 2021، وحتى الآن ثلاثة نتيجة القتال بين الجيش والجماعات المسلحة، في حين فرّ هائل من ديارهم. وفقًا لتقارير 2024، وما يزيد عن 30.000 شخص، ونزح حوالي 1.9 مليون شخص داخلي بسبب الصراع.
بسبب الصراعات:
الأمور الدولية
وأخيرًا لاعبو الجراندو لنقل نقاط معينة، مما يعقد فرص الحلول. غياب الإرادة السياسية
غالباً ما تكون ما يتم تشخيصها غير مستعدة للتنازل من أجل السلام.
الاقتصادية الخاصة بهؤلاء الأثرياء
تسبب الصراعات سوقًا للأسلحة السوداء، مما يغذيها. الحلول الكاملة: في ظل مخاطر هذه الصراعات، تتطلب حلول معالجة شاملة تتضمن:
جهود الوساطة الدولية.
المحاسبة القضائية المتورطة في حقوق الإنسان.
تقديم مساعدات جديدة للمتضررين.
دعم برامج بناء السلام على المستويين المحلي والإقليمي.