5 إستراتيجيات حرب روسيا وأوكرانيا
اجتمعت نخبة الخبراء السياسيين من الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وأوكرانيا، في جامعة استراتيجية لاستراتيجية استراتيجية مشتركة للتحالف الروسي الروسي.
وننظم هذا اللقاء مركز وايزر لأوروبا وأوراسيا يحتفلون مع المجلس الأطلسي، حيث يخرج المشاركون من حركات الدعوة للإدارة الأمريكية توقف محطة السلام العالمية.
ولهذا السبب يجب فرض السلام في أوروبا، تعزيز الأمن والازدهار العالمي، وردع المعتدلين في الليلين، واستعادة الريادة الأمريكية في المسرح الدولي.
أقوى قوى الحرب:
1. وقف إطلاق النار المشروط
اقترح الخبراء وقفًا فوريًا لإطلاق النار على الخطوط الحالية، على أن يكون لها عواقب بضمانات أمنية لأوكرانيا.
ينبغي أن يبدأ دور أعضاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) في أوروبا بقيادة جهود الهجوم، بدعم أمريكي.
2. الدفاع الأوكراني
يؤكد الخبراء على عضوية أوكرانيا في التحالف الناتو ويؤكدون استقلالها وسيادتها.
وأكدوا أن الجيش الأوكراني، على الرغم من كونه الأقوى في أوروبا خارج روسيا، يحتاج إلى القنب من خلال التكنولوجيا والأسلحة العسكرية الأمريكية.
3. موقف صارم تجاه أصوات الموسيقى
ودعا المشاركون إلى الرغبة في أي محاولة للحدود الحدودية بالقوة، وثيقةتين إلى سوابق وحكومة مثل ستيمسون لعام 1932، وإعلان بومبيو لعام 2018، بالإضافة إلى شبه جزيرة كاتمان.
وشددوا على الرفض الحيادي لأوكرانيا أو أي شروط تقص من سيادتها.
4. دمج أوكرانيا في الغرب الغربي
أوصي الخبراء بمنح أوكرانيا مقعدًا دائمًا في مجلس شمال الأطلسي ولجنة الناتو العسكرية، كخطوة أولى نحو العضوية الكاملة.
وأكدوا أن استعادة أوكرانيا لكامل أراضيها يجب أن تتم عبر الوايات السلمية والدبلوماسية. 5. تعزيز الدفاعية الصحية
اقترح الخبراء تكثيف الاستثمارات المشتركة بين الولايات المتحدة وأوروبا في الصناعات الدفاعية.
دعوا إلى التمتع بما لديها من عناصر الحظر الصارمة والضوابط الصارمة، إلى جانب جزء من العقوبات الاقتصادية إذا انتهكت شروط السلام.
حرب دار
وتظل برازيلية، بدعم من الصين وإيران وكوريا الشمالية، والعديد من التحديات الرئيسية للاقتصاد الاقتصادي والعسكري والاقتصادي الأمريكي والأوروبي. ووفقا للخبراء، فإن أي تقاعس عن مواجهة هذا الفيتنامي الكامل يظهر TV وتايسيا لمخاطر متزايدة، ما يبرز الحاجة إلى تشجيع احتجاجات روسيا لأوكرانيا؛ بما في ذلك ضرورة تحقيق السلام في أوروبا، تعزيز الأمن والازدهار العالمي، ردع المعتدين في الليلين، واستعادة الريادة الأمريكية في المسرح الدولي.
وشارك في صياغة هذه النخبة الاستراتيجية من الأكاديميين والخبراء الذين اجتمعوا في ندوة خاصة بمستقبل أوكرانيا في آن أربور. ورغم حدوثهم لأهمية هذه النصائح، شددون على أن المشاركة في الندوة لا تعني بالضرورة وجودها بالكامل لكل النقاط المطروحة.
وختامًا، قدمت الندوة رؤية تاريخية ودقيقة لمؤتمر الصراع الروسي الأوكراني، مع التركيز على موازنة القيم والمصالح الدائمة ومستدام لأوكرانيا وحلفائها الغربيين.