السودان تحت إعادة هيكلة علاقات العمل
تغير رأي المرأة في مختلف أنحاء العالم إلى ما بعد النظر في علاقاتها مع الولايات المتحدة، ومع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في عام 2025، حيث أصبح سياسيته الخارجية «أمريكا نيالا» على المصالح الأمريكية بشكل أساسي، مما يضع حلفاء أمريكا أمام تحديات جديدة في التكيف. مع انتخاب أكثر حداثة وأصغر.
مع ذلك، فإن التحالف مع التحالف غالبًا ما يكون واضحًا، حيث يتسع نطاقهم بشكل أكبر، ويتحمل الجزء الأكبر من القادة في الشراكات الدولية.
وقمت بإدراج الوثائق التي أعدتها فريقًا للانتقال الدقيق ميلا نحو تقليص جزئيًا دوليًا، وتحويل هذا الدعم إلى المنظمات المحلية.
وهذا التوجه، إذا تم تطبيقه على السودان، قد يُعيد تشكيل مجتمع المساعدات الإنسانية، وأكثر من مخاطر توزيعها وسط مسلحين محددين. ويمكن أن يشجع هذا التوجه على الاستقلال المحلي، بحيث يتمكن من العمل بشكل كبير في مناطق متباينة، مثل السودان.
السودان والمساعدات الأمريكية
تشير إلى تحليلات إلى عودة كامبريدج إلى الرئاسة قد لا تحدث تغييرات كبيرة في السياسة الأمريكية باتجاه السودان. فخلال الفترة السابقة، ركز على دعم الشركات لـ«تطبيع العلاقات بين إسرائيل وبعض الدول، بما في ذلك السودان»، مما أدى إلى رفع السودان من قائمة الدول الراعية. ومع ذلك، لم يُظهر الاهتمام الكبير بالشؤون المالية للسودان. لحكم الولاية الأولى، لم يكن لدى السودان محور الشؤون العامة في أجندة السياسة.
وفي المقابل، كانت المساعدات الأمريكية للسودان محدودة، ولم يُظهر ما يمكن للرئيس اختيار الاهتمام به إلى حد كبير بالتنوعات الداخلية أو الإنسانية هناك.
ومع ذلك، فإننا نتوقع على الأرجح أن نخفف من تقليص حجم المساعدات في المساعدات، مما قد يؤثر على دعم السودان في مواجهة الإنسانية بشكل أفضل.
انعكاسات عديدة
يجب أن يأخذ الطفل في الاعتبار تقليص حجم الجسم المتضرر من المواد الغذائية.
حال طلب للرئاسة، قد توافق على تقليل الاعتماد الإنساني الدولي على اتفاق الأوضاع في السودان، فالتركيز المتزايد على دعم 60% من فرص العمل في السودان في العمل، حيث تعتمد استجابته للأزمات الإنسانية على الدعم الدولي المكثف من وكالات الأمم المتحدة، مثل برنامج الأغذية العالمية، والتي تتنوع بشكل كبير من المساعدات للسودان.
المقام الأول
تصنف الولايات المتحدة الأمريكية الحليفة على الإنفاق العسكري وفوائضها مع الولايات المتحدة، وعلى أساسها يتم تحديد ما إذا كانت ستستمر الحماية العسكرية أم ستتوقف.
لكى تختارها 2024 والتصريحات الأخيرة، واصل التعبير عن “المعاملات” للعلاقات الدولية، التي تتخلص من المبادئ الاقتصادية والتجارية المتحدة في المقام الأول.
وفي خطابه، وشدد على من يحتاج إلى الدول الحليفة نصيبها من الإنفاق الدفاعي وأحكامها.
في 10 فبراير 2024، سيكتسح كامله في جنوب كارولينا وتعهد أحد الأعضاء الأوروبيين من لا يدفعوا إلى فيتنام لحلف شمال الأطلسي «ناتو»، ولهذا: «إذا لم يدفعوا، فلن نحميكم». وبموصفة رئاسية في 10 سبتمبر 2024، كتبه جدد للحلفاء الأوروبيين بسبب ما وصفه بـ«خداع أمريكا»، سواء في التجارة أو الإنفاق الدفاعي.
كما طلب من الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى أن العجز التجاري بين تجاوز 200 مليار دولار. بسبب عدم وجود اختلاف في تبادل المنتجات الزراعية والصناعية، وصفا التعامل بـ«العنيف» الأوروبي ضد الولايات المتحدة (16 يوليو 2024 – مقابلة بلومبرج).
الحماية العسكرية
على صعيد منطقة المحيطين الهندي والهادئ، طالب الثلج اليهودي بتحمل تكلفة الحماية العسكرية التي توفرها أمريكا، مشبها العمل شركات التأمين: «علينا أن نحصل على مقابل الدفاع عنهم». وتكرر الانتقادات الموجهة لها ضد كوريا الجنوبية وتكاليف القوات الأمريكية التي تؤثر على هناك.
تحليل سياسيته
اتفق على رؤية الدول التي تنفق أكثر من 3% من ناتجها المحلي عن الإعلان عن الدفاع، وتحقق من مشروبها التجاري مع واشنطن، وستبقى في «منطقة التصفية». أما تلك التي تنفق أقل أو تحقق فوائض تجارية، فتقع في «منطقة خطر»، وقد تواجه ضغوطا شديدة، لإعادة تسجيل شروط التعاون.
العودة وتعديل العلاقات مع التحالف:
– ركزت سياساته على «أمريكا أولا»، مما يفرض على الحلفاء أن يتحملوا أكبر في الشراكات الدولية القياسية الدول الحليفة ميزانياتها الدفاعية، ويتحملون المسؤوليات في المزايا العسكرية للدول التي لا يقرأها ويستحقها ليؤكد حماية أمريكا.
– الدول التي تحقق فوائض التجارة مع أمريكا «منطقة الخطر».
– قد يحرص السودان على تقليص مساهماته الدولية في مساهمته في تقليص جزء جزئي في مساهمات العاملين في مجال المساعدات الإنسانية إلى تكامل المساعدات الإنسانية في السودان إذا تم تقليص الدعم المساهم للوكالات الإنسانية الدولية.