آخر خبر

أم غزيّة: كلب بوليسي برفقة الجيش الإسرائيلي نهش جسد ابني المصاب بمتلازمة داون “ومزقه”


صدر الصورة، عائلة بهار

كانت عائلة محمد بهار إلى جانبه دوماً، عندما تعرض للتنمر أو الضرب في المدرسة، كانوا موجودين دائما لاحتضانه عند عودته إلى المنزل، وعندما بدأت الحرب كان يشعر بالرعب من صوت القنابل، وكانت العائلة دائما تقول له: “الأمور ستكون على ما يرام”.

يجد محمد صعوبة في الحركة، ويقضى أياماً جالساً على كرسي، لكن أبناء أخيه كانوا دائماً موجودين لتقديم المساعدة في حال احتاج لأي شيء.

كان محمد بهار في الرابعة والعشرين من عمره، وكان مصاباً بمتلازمة داون والتوحد.

تقول والدته نبيلة بهار التي تبلغ من العمر 70 عاماً لبي بي سي: “لم يكن يعرف كيف يأكل أو يشرب أو يغير ملابسه، أنا التي أغير حفاضاته، وأنا التي أطعمه، لم يكن يعرف كيف يفعل أي شيء بنفسه”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى