آخر خبر

حرب غزة: بعد استقالة غانتس وآيزنكوت، هل يضطر نتنياهو لوقف إطلاق النار؟ -مقال في الإيكونوميست


صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، رئيس الأركان الإسرائيلي -الجديد حينها- غادي آيزنكوت (يمين) يصافح رئيس الأركان -المنتهية ولايته حينها- بيني غانتس (يسار) أثناء وقوفهما أمام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (وسط)، عام 2015.

نبدأ عرض الصحف بتحليل كتبه أنشيل فيفر في صحيفة هآرتس الإسرائيلية بعنوان ” بعد استقالة غانتس، لم يعد هناك من يلوم نتنياهو على تردده”.

ويقول الكاتب: “الآن اختفت شبكة الأمان الخاصة بنتنياهو، وأصبح مستقبل إسرائيل القريب ضبابياً بالكامل”.

ويضيف التقرير أن زعيمي حزبي الوسط في إسرائيل التقيا مع بنيامين نتنياهو مساء يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، بعيد هجوم حماس. وكان لدى يائير لابيد، الزعيم الرسمي للمعارضة، شرط رئيسي واحد للدخول في ائتلاف في زمن الحرب؛ إزالة زعيمي اليمين المتطرف إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش من منصبيهما الوزاريين.

أمّا بيني غانتس، صاحب نصف القوة البرلمانية التي يتمتع بها لابيد، أبدى موافقته على احتفاظ الجميع في ائتلاف نتنياهو بوزاراتهم. وكان شرطه، المتمثل في تشكيل مجلس حرب لا وجود لليمين المتطرف فيه، أكثر قبولا لدى نتنياهو.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى