آخر خبر

كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بتبلّد الإحساس جرّاء متابعة الأخبار المروّعة؟


صدر الصورة، Getty Images

عندما يتحدث الناس حول العالم عن “التكيّف” مع شيء ما في عام 2024، فإنهم عادة ما يحاولون إيصال معنى إيجابيا بذلك.

وعندما أكون موجودا على منصات التواصل الاجتماعي أو حتى وأنا خارجها، أصادف دعوات إلى اعتياد الأشياء واعتبارها أموراً طبيعية، بدءا من شكل الجسم بعد الولادة وحتى حضور محادثات تتعلق بالصحة النفسية في مكان العمل.

ولا شك أن الفكرة من وراء هذه الدعوات هي تجاوُز عقبات يمكن أن تكون بلا نفع إن لم تكن خطيرة.

لكن هناك نوعا آخر من التكيّف أو الاعتياد، وهو نوع غير معروف لدى الكثير من الناس. وينطوي هذا النوع من الاعتياد على قليل من الوعي، ولكنه يعود على صاحبه بكثير من الضرر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى