لمن تذهب جائزة أفضل صورة كوميدية للحياة البرية 2023؟

“تتفاجأ سلحفاة المستنقع، وتبتسم لليعسوب الذي يستريح على أنفها.”

“لقد زرت سوفولك لبضعة أيام في محاولة لتعقب بعض الأنواع المستهدفة للصيد، لكنني قررت أن أتوجه إلى محمية مينسمير التابعة لـ RSPB”.

“عندما لاحظت هذه الإوزة المصرية تحلق فوق هذه الجزيرة الصغيرة، التقطت كاميرتي على الفور، مدركاً أنها ستنقض على الإوزة على الفور.”

“أعلم أنه ليس طائراً، ومن الناحية الفنية ليس لديه القدرة على الطيران، لكن لا يمكنك أن تلوم هذا النمر على محاولته التحليق في الهواء. في الواقع، كان منزعجاً من ثلاثة فهود صغيرة، وكان في حالة مزاجية سيئة بسبب شعوره بالتهديد.”

“هذا البابون الصغير يجلس على ظهر أمه ويلعب دور الأحمق.”

“في أواخر الخريف، تغادر الفقمات بحر الشمال لتلد صغارها.”

“التقطت هذه الصورة في فترة المساء في إضاءة خافتة في ماساي مارا.”

“توجد الدببة الرمادية بكثرة في متنزه كاتماي الوطني، وبالتالي فهي جنة المصور. ومع ذلك، فإن التحدي هنا هو التقاط اللحظة النادرة.”

تم التقاط هذه الصورة في غابة القرود في أوبود، بالي. أعتبر هذا المكان مجنوناً بعض الشيء، لأن القرود هناك هي الملوك.”

“لقد التقطت هذا المشهد أثناء مشاهدة الطيور في غابة بيالوفيزا، كان الوالدان لا يزالان يطعمان طائر الحسون الصغير، وبدت الطيور وكأنها تتجادل”.

“تم التقاط الصورة في حديقة ويسترفولدز، وهي منطقة برية جميلة ومدهشة في الضواحي الشرقية لملبورن، وتشتهر بالكنغر. كان الكنغر يستمتعون ببعض أشعة الشمس الصباحية عندما قرر أحدهم أن يتصرف بسخافة ويجرب حظه في الملاكمة.”

“التقطت هذه الصورة في سبيتسبيرجين خلال فصل شتاء شديد البرودة. الطيهوج الأبيض يقترب مني ويبدو مثل كرة الثلج التي تمتلك عيوناً.”

“قضت هذه البومة الرمادية الكبيرة معظم فترة ما بعد الظهر في وضع مهيب وتبدو حكيمة. ولكن للحظة بعد قيامها ببعض التمارين الأنيقة، كانت تنهار وتنظر: “هل انتهى يوم الاثنين؟”.

“لقد وجد شبل الدب القطبي هذا الخشب مسلياً للغاية وكان يلعب به عندما توقف فجأة، مستخدماً إياه كما يفعل الفنان في بعض الأحيان.”

“في RSPB Bempton Cliffs، من كل عام بين شهري مارس وأكتوبر، يستخدم حوالي نصف مليون طائر بحري المنحدرات الطباشيرية الشاهقة فوق بحر الشمال للتعشيش وتربية الأسرة، تتزاوج طيور الأطيش مدى الحياة، وتعود إلى نفس العش عاماً بعد عام لتربية صغارها.”

“عندما كنت مستلقياً بأمان على قمة الجرف، لفتتني المودة التي تظهر بين طيور الأطيش في كل مرة يعود فيها أحدهم إلى العش. فهم يؤدون التحية، ويفركون مناقيرهم ويشبكون أعناقهم، وهذه هي الطريقة التي يقوون بها روابطهم.”

“لم أدرك أنني التقطت هذه الصورة حتى عدت إلى المنزل، ولكن بمجرد أن رأيتها ضحكت بصوت عالٍ، فهما يبدوان كوالدين فخورين، يقفان مع طفلهما.”