آخر خبر

الذكاء الاصطناعي: كيف يمكن أن يكون للصور الإباحية عميقة التزييف آثار “مدمرة”؟


  • هلين بوشبي
  • مراسلة شؤون الترفيه بمهرجان شفيلد للوثائقيات

صدر الصورة، My Blonde GF

التعليق على الصورة،

هلين مورت: “أتذكر شعوري المتزايد بالحزن والقلق. مَن ذا الذي يرغب في فعل شيء كهذا؟”

تقول مخرجة فيلم وثاقي يتناول تأثير الصور الإباحية التي تستخدم فيها تقنية التزييف العميق إنها تأمل في أن يساعد فيلمها الناس على فهم الضرر النفسي العميق الذي تترتب عليه تلك الصور.

يتناول فيلم My Blonde GF (“عشيقتي الشقراء”) الذي أخرجته روزي موريس ما حدث للكاتبة هلين مورت عندما اكتشفت صورا لوجهها مركبة على أجسام سيدات أخريات باستخدام تقنية التزييف العميق على أحد المواقع الإباحية.

تعتقد هلين أن صورها ربما أُخذت من حساب قديم على فيسبوك أو التقطت لها خلال فعاليات مهنية وأصبحت متاحة على فضاءات عامة على شبكة الإنترنت.

خلال الفيلم، تظهر هلين وهي تتصفح صورا لها يتراوح عمرها فيها ما بين 19 إلى 32 عاما، وهي تبتسم خلال احتفالات زفاف ومناسبات عائلية وعندما كانت حاملا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى