الأخبار الرئيسية

أفلست بعد زواج ابني من شيرين


فيما يتواصل الجدل حول الأحق بلقب “صوت مصر” بعد أن أكدت الفنانة شيرين عبد الوهاب أنها الأجدر به خلال مقابلة تلفزيونية قبل أيام قليلة، ما أثار حالة من الغضب عند جمهور مواطنتها أنغام، دخل على خط الأزمة والد حسام حبيب زوج شيرين معبرا عن رأيه بالقصة، مشيراً إلى أنه أفلس بعد ارتباط ابنه بالفنانة المصرية.

فقد كتب حسين حبيب عبر حسابه الشخصي في “فيسبوك”: “لو كنا نريد الحقيقة، ولا واحدة أحق، ولا أحد في هذا الجيل يستحق صوت مصر، كما استحقته العظيمة أم كلثوم”.

وكشف أنه حاول مساعدة شيرين في إقامة حفلات في مصر، كل شهر كي تصبح صوت البلاد مثلما كانت تفعل أم كلثوم.

وقال: “ونحكي القصة من أربعة اعوام دعتني بنتي شيرين علي طاجن عكاوي من صنع يديها يسلم يديها ونحن مع بعض طاقم عملها ومعهم حسام فقلت لها انتي انعم الله عليكي بالشهرة والمال والقبول والبنات وحب الناس بس ناقصك حاجة واحدة قالت ايه هيا يا بابا”.

كما أضاف: “قولت لها المجد مثل العظيمة أم كلثوم كان يستقبلها الملوك والرؤساء لانها كانت سفيرة بلدها كانت تعمل حفلة كل شهر يأتي لها ابناء الوطن العربي كانت تعلي بلدها وتنشط السياحة وتدر دخل للبلد هل انتي عندك استعداد تبقي صوت مصر زيها قالت طبعا قلت لها سيبيني ارتب لك ده ووافقت”.

وتابع: “تاني يوم اتصلت بالدكتور مجدي صابر مدير الأوبرا الذي تحمس للمشروع وهو عمل مجموعة حفلات في مصر في الأوبرا والاهرامات والأقصر والقلعه لشيرين وبعدها كبار مطربي ومطربات مصر بالتعاون مع وزاره الثقافة والسياحة ومصر للطيران وكبار منظمي الحفلات في مصر والعالم العربي وأوروبا واخدنا ميعاد وأخبرت شيرين بذلك وفرحت جدا إلا أنه بعد ساعتين أخبرتني أن طاقم العمل معها خططوا لعمل آخر وأنها بتعتذر”.

فلست بعد زواجه مع شيرين

وأكمل قائلاً: “الناس اللي قالت إني بقبض من شيرين عشان قلت أنها صوت مصر أنا كنت بجامل ابني ومراته لكن للحق انا مافلستش إلا من بعد ما تجوز شيرين وأخد فلوسي وده الفرق لما كان متجوز هنا بنت الأصول اللي قالت له عيب تاخد فلوس ابوك اشتغل وكفي نفسك”.

وكانت الآراء قد اختلفت حول لقب “صوت مصر” ما أثار ضجة في منصات التواصل الإجتماعي، فقد اختار بعض المتابعين شيرين، وآخرون أنغام، وطرف ثالث أم كلثوم.

وفاجأت شيرين الجمهور بتراجعها عن تصريحاتها والتأكيد أن مصر أكبر من أن يكون لها صوت واحد في الغناء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى