آخر خبر
تكفى.. مرة أخرى!

يسكنني الخوف وأنا أرى النهايات المؤلمة واللحظات الأخيرة والغياب الإجباري والانهزام المفاجئ في علاقاتنا وتعاملاتنا حينما تكون بالصورة التي لا تليق دينيا واجتماعيا وعقلا وعرفا.أزعم أ…
يسكنني الخوف وأنا أرى النهايات المؤلمة واللحظات الأخيرة والغياب الإجباري والانهزام المفاجئ في علاقاتنا وتعاملاتنا حينما تكون بالصورة التي لا تليق دينيا واجتماعيا وعقلا وعرفا.أزعم أ…