أنماط المشاركين في سباق الماراثون

و فيما يلي أنماط بعض من ستقابلهم أو تراهم في الماراثون.
أين تقع في هذه القائمة؟
1- غير المستعد
تجده يركض كالضائع، يرغب أن يشارك في دوافع خيرية فنراه يتنفس بقوة ويتوقف عن الركض.. هذا النوع امنحه البهجة وامنحه الدافع للمشاركة والركض.
2- المتعرق
يضخ الجسم الملح عندما يتعرق.
بالنسبة لبعض العدائين، ينتج عن ذلك طبقة رقيقة من الملح على الوجه، قد يبدو وكأن الثلج قد فرك على جباههم.
3- الذي لا يتوقف
المتسابقون هم مجموعة من المتحمسين، إذا كان هناك أفضل ما يمكن الحصول عليه شخصيا، فلن يتوقفوا عند أي شيء للوصول إليه.
4- عداء النخبة
عداء النخبة سريعون جدا لدرجة أنك إذا لم تنتبه، فستفتقدهم. سينتهون قبل ساعات من تجميع العبوة، ويبدون مثل الغزلان في هذه العملية.
5- شارب المياه النهم
بالنسبة للبعض، فإن ماراثون الاثنين على وشك إسقاط سجلات الشرب. إنه اليوم الأول من الأسبوع، وكثير من الناس ليسوا في العمل أو المدرسة، والطقس يميل إلى أن يكون جميلا. أيضا: الشرب أسهل بكثير من الجري.
6- العداء صاحب التكنولوجيا
مسلحون بجوارب حساسة للضغط يمكنها إرسال البيانات إلى هواتفهم الذكية والساعات التي تعرف ببساطة الكثير عنك، ونبضات القلب تصل لهواتفهم والأمر له كأنه تجربة عملية.
7- مدمن وسائل الإعلام
يوثق كل جلسته التدريبية بشغف، السؤال هو ألا تتعب أذرعهم من حمل عصا سيلفي لفترة طويلة؟
8- العداء النخبة
هؤلاء السريعون هم المجموعة الوحيدة التي تستمتع بالفعل بتجربة الجري، وعادة ما يكونون في وسط جدول مزدحم لأربعة سباقات ماراثون في الأسبوع.
9- أعلى ثلاثة
بسبب عدم وجود مصطلح أفضل، ينتهي أصحاب الثلث الأعلى، كما خمنت، في المرتبة الثالثة بشكل عام. لقد ركضوا أسرع من متوسط الوقت.
10- المتسكع
هدفه ليس الفوز بل المشاركة فقط، والسير مع الراكضين عادة يحتل المرتبة الأخيرة، ولا يهمه الأمر فهو يحضر السباق للمشاركة فقط وليس للفوز.
11- الشلة
يشاركون كقروب ويركضون مع بعضهم البعض، فوز أحدهم هو فوز للجميع، وسبب مشاركتهم أنهم يرغبون في مشاركة جماعية ويرغبون بتوثيقها في وسائل التواصل الاجتماعي.